ما هو معهد جِرار؟

منصة تعليمية مجانية هدفها أن تفتح الباب أمام المرأة أيًا كانت ربة منزل أو حاملة لأعلى الشهادات لمعالجة إشكاليات وجودها بنفسها. من خلال اكتساب مهارات تحرير المقال

لماذا تحرير المقال؟

لأن مهارة تحرير المقال يعني أن يكون لديكِ الثّقافة والوعي الكافيين لمعالجة مشكلة ما، أو معرفة كيفية طرحها. وبالتالي امتلاك القدرة على مواجهتها وفهمها وإيجاد الحل الأنسب لها

ما هو منهج معهد جرار؟

مجلة شهرية اسمها مجلة جِرار. تمّ إعدادها على مدى سنتين لتكون منهج فعّال لتثقيف المرأة وتعليمها مهارات تحرير المقال تحتوي المجلة على قسم خاص لمشاركة النساء المنتسبات للمعهد لكتابة مقال خاص يعبّر عن آرائهنّ بعد انقضاء فترة التعليم الخاصة باكتساب مهارات تحرير المقال

التسجيل في معهد جِرار الدراسة لمدة 6 أشهر تصبحين محررة في مجلة جِرار
متابعة الدراسة 6 أشهر أخرى تصبحين مدربة في المعهد

:رؤية الإدارة

تلقين المرأة وتوجيهها على مرّ سنين
بضل نتيجته أبطأ من لما هيي من جواتا
. بينبع الوعي والفهم لمشكلتها
،وبالتالي هي لا يُقدم لها الحل إنما تصنعه بنفسها
ناهيك عن الأبعاد النفسية الصحية
. اللي رح تمتلكها نتيجة ذلك

هيا بنا معاً
للتسجيل في معهد جِرار

100% أون لاين

تسجيل

آراء خريجات معهد جِرار

مزون بدير

كورس مهارات تحرير المقال بصراحة كنت مترددة بالبداية لأنه شيء جديد بالنسبة لي و لكن ما إن بدأت لم أندم أبداً على اتخاذ خطوة المشاركة في هذا الكورس فقد أضاف لشخصي و فكري الكثير تعلمت مهارات حسنت كثيراً من كتاباتي، قرأت وتعلمت معلومات جديدة تماماً، أصبحت الآن أفكر بطريقة مختلفة عما سبق. كثير من الأفكار اتبعناها اتباع أعمى لكن الكورس أعطاني رؤية مختلفة تعلمت معها طريقة الحوار الجيدة، ضبط النفس والتفكير بمنطقية، الهدوء و التأمل بالمختصر كورس تحرير المقال راااائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى و ما جعله رائعاً التعاون الكبير من رئيسة تحرير مجلة جِرار ( عشتار) كل الشكر على الإعطاء من قلب و دفعنا وتشجيعنا الدائم لإعطاء الأفضل و توجيهنا بالطريقة الصحيحة الكورس حررني من الداخل قبل أن يحرر قلمي

لينة زيدان

تجربتي ورأيي بمعهد جرار معهد جرار كان حديقتي الخاصة التي استطاع إنبات بذور الأفكار التي بداخلي والتي تعبر عن لينة قلباً وقالباً كان باب لتعريف ومعرفة نفسي وذاتي والتعبير عنها كان تغيير كبير لي على المستوى الشخصي والعائلي والاجتماعي والحياتي جرار لا أتخيل حياتي بدونها.

دارين عمار

كنت دائما أحاول الخروج عن المسار الذي رسمته لي أسرتي ومجتمعي، أحاول جاهدة تحطيم القالب النمطي، تمزيق الثوب المصمم مسبقا بمقاس واحد لكل الفتيات، لكنني لم أنجح في معظم محاولاتي، ولعل ذلك يعود إلى افتقاري للوسائل الصحيحة وعدم ارتكازي على قاعدة علمية متينة، ولا أبالغ إذ أقول أن معهد جِرار أعاد هيكلة شخصيتي من جديد وساعدني على استعادة إنسانية المرأة التي أُبيدت في ظل القوانين الدينية والاجتماعية، لقد ساعدتني جِرار في الإجابة على الكثير من تساؤلاتي وساعدتني في طرح تساؤلات جديدة والبحث عن أجوبة مقنعة، كانت بمثابة من يحمل مصباحا يضيء لي به طريق المعرفة، تعلمت التعامل مع انفعالاتي ومشاعري وإخراج مكبوتاتي وحكاية تجاربي دون خوف أو خجل، نقاشات ثرية جدا وممتعة، والأهم أني تعلمت قيمة الكلمة وكيف تكتب الكلمة، أنا مدينة لجرار بالكثير.. شكرا جرار وشكرا عشتار.

هالة علي ثابت

مجلة جرار وما تعلمته منها من مهارات تحرير المقال، غيّر من نفسيتي ومن حياتي، مما زادني قوة ودفاع عن حقوقي سواء كانت بالداخل او الخارج اكتسبت معرفة عن اشياء كنت أجهلها، عرفت أن حقوق المرأة لا تقل عن الرجل من اأي ناحية، اكتسبت معرفة من أنا وأين أقف وماذا أقول بأعلى صوتي أنا امرأة وهذا حقي وهذه كلمتي ولا أتنازل عنها بعد الآن. الكورس أعطاني طاقة الاستمرارية في حياتي وفعل ما يعني ويمثل المرأة بأي شكل من الأشكال إن كان بالفعل أو القول أو العمل أو الحرية. وأنا الان واثقة وقوية بما تعنيه الكلمة من معنى، وهذا ما كنت أبحث عنه ووجدته في جرار وأسرة جِرار . فعلاً وصدقاً جِرار هي القوة وهي المرأة وهي الحياة التي تتجدد للأفضل. أشكركِ أستاذه عشتار كل الشكر وأتمنى لكِ كل الخير والعطاء لما تقدميه للمرأة اشكرك. وأشكر المتدربات الخريجات على ما قدموه من شرح خلال الكورس . شكراً جرار . كل الحب لكم..


cov1
-
+

شاركونا بدعم النساء عبر منحة معهد جِرار. . وسنرسل للداعمين شهادة شكر وتقدير بالإضافة إلى نسخة عن شهادة الخريجات اللواتي دعمتوهنّ